- هناك 4 عناوين كانت ضاغطة: الاول ملف الاسـ.ـرى. آلاف الأسرى من الرجال والنـ.ـساء والاطـفال الفلسطينيين في السـ.ـجون الاسـ.ـرائيلية وليس هناك من يحرك ساكنا ومع الحكومة المتطـرفة والوزير الغبي قام بالتـشديد على الاسـ.ـرى وعائلاتهم.

- العنوان الثاني ملف القـ.ـدس والمسجد الاقصى وما تعرض له خصوصا في السنوات الاخيرة وخصوصا في الاسابيع الاخيرة لم تكن له سابقة

- ثالثًا أكثر من مليوني انسان يعيشون في حصـ.ـار خانق في غـ.ـزة دون أن يحرك أحد ساكنا. رابعًا، المخـ.ـاطر الجديدة التي بدأت تتهـدد الضـ.ـفة الغربية مع مشاريع الاستيـطان الجديدة

- كان لا بد من حـدث كبير يهز هذا الكـيان الغاصـ.ـب المسـتلعي وداعميه ويفتح كل هذه الملفات الانسانية امام العالم ويعيد طرح قضية فلســطين المحتلة وشعبها المحــاصر ومقـدساتها المهـددة كقـضية أولى في العالم فكانت العمـلية الجهـادية العظيمة الكبرى في 7 تشرين الاول والتي قام بها مجـاهدوا كتـائب عـ.ـز الدين القــ.ـسام رضوان الله عليه وشاركهم فيها بقية فصـ.ـائل المقـ.اومة في غـزة

- العملية العظيمة والمـباركة كان قرارها وتنفيذها فلسـطينيا مئة في المئة قد أخـفاها أصحابها عن الجميع

- هذه السرية لم تزعج احدا في محور المقاومة بل اثنينا عليها ولم يكن لها اي تأثير على الاطلاق في اي قرار يتخذه محور المقاومة بل ما حصل ثبت الهوية الحقيقية للمعركة والاهداف وقطع الطريق على الاعداء والمنافقين الذي قد يزيفوا ويحرفوا